المقارنة مثيرة للاهتمام بالفعل ، فبينما تسجل المانيا مثلاً ارقاماً قياسية في قطاع التصدير واحداً بعد الآخر، تسجل فرنسا عجزاً تجارياً متزايداً في هذا القطاع. وفي حين يشهد الاقتصاد الألماني نمواً يشهد شبيهه الفرنسي ركوداً، وفيما تتسم الميزانية الالمانية بالتوازن، تكافح فرنسا من أجل تخفيض العجز في ميزانيتها. تقرير من ميلتو شميت عن التباين في تطور كل من فرنسا والمانيا في السنوات الأخيرة.